- مشخصات کتاب
- اصول
- کفایة الأصول المجلد 1 (المقصد الثانی تا المقصد الخامس)
- المقصد الثانی : فی النواهی
- اشارة
- فصل : مفاد مادّة النهی وصیغته
- فصل : اجتماع الأمر والنهی
- اشارة
- تقدیم أُمور
- الحقّ هو :القول بالامتناع
- أدلّة القولبجواز الاجتماع:
- تنبیهاتالمسألة :
- فصلٌ : فی أنّ النهی عن الشیء هل یقتضی فساده أم لا ؟
- تقدیم أُمور :
- اشارة
- 1 - الفرق بینهذه المسألةومسألة الاجتماع
- 2 - الوجه فیعدّ المسألة منمباحث الألفاظ
- 3 - شمول ملاک البحث للنهی التنزیهی والغیری
- 4 - المراد من العبادة فی محلّ النزاع
- 5 - تحریر محلّ النزاع
- 6 - اختلاف الصحّة والفساد بحسب الآثار والأنظار
- 7 - لا أصل فی المسألة
- 8 - أقسام متعلّق النهی فی العبادات و أحکامها
- تحقیق المسألة فی مقامین
- تقدیم أُمور :
- المقصد الثالث : فی المفاهیم
- اشارة
- مقدّمة
- فصل : مفهوم الشرط
- الملاک فی ثبوت المفهوم
- الوجوه فی دلالة الجملة الشرطیّة علی انحصار العلّة :
- أدلّة المنکرین للمفهوم وما یرد علیها :
- بقی هاهنا أُمور :
- فصل : مفهوم الوصف
- فصل : مفهوم الغایة
- فصل : مفهوم الحصر
- المقصد الرابع : فی العامّ والخاصّ
- اشارة
- فصل : تعریف العامّ وأقسامه
- فصل : هل للعموم صیغة تخصّه أم لا ؟
- فصل : الألفاظ الدالّة علی العموم
- فصل : حجّیّة العامّ المخصَّص فی الباقی
- فصل : هل یسری إجمال الخاصّ إلی العامّ ؟
- فصل : العمل بالعامّ قبل الفحص عن المخصّص
- فصل : هل الخطابات الشفاهیّة تعمّ غیر الحاضرین ؟
- فصل : ثمرة عموم الخطابات الشفاهیّة
- فصل : تعقّب العامّ بضمیرٍ یرجع إلی بعض أفراده
- فصل : التخصیص بالمفهوم المخالف
- فصل : الاستثناء المتعقّب لجُمَلٍ متعاطفة
- فصل : تخصیص الکتاب بخبر الواحد
- فصل : الخاص والعام المتخالفان
- المقصد الخامس : فی المطلق والمقیّد والمجمل والمبیّن
- اشارة
- فصل : ألفاظ المطلق
- فصل : مقدّمات الحکمة
- فصل : المطلق والمقیّد المتنافیان
- اشارة
- المطلق والمقیّد المختلفان
- المطلق والمقیّد المتوافقان
- الوجه فی عدم حمل المطلق علی المقیّد فی المستحبّات
- لا فرق فی الحملعلی المقیّد بین المثبتینو المنفیّین
- لا فرق فیاستظهار التنافیبین استظهارهمن وحدة السبب وغیرها
- لا فرق فی الحملعلی المقیّد بینلحکم التکلیفیو الوضعی
- اختلاف نتیجةمقدّمات الحکمة
- فصل : فی المجمل والمبیّن
- المقصد الثانی : فی النواهی
- کفایة الأصول المجلد 2
- اشارة
- اشارة
- [الجزء الثانی ]
- المقصد السادس : فی بیان الأمارات المعتبرة شرعاً أو عقلاً
- اشارة
- مباحث القطع
- تمهید
- الأمر الأوّل : لزوم العمل بالقطع عقلاً
- الأمر الثانی : التجرّی والانقیاد
- اشارة
- استحقاقالمتجرّی للعقاب
- القطع غیر المصیب لا یُحدث تغییراً فی الواقع
- الإشکال فی استحقاق العقاب علیمخالفة القطع والجواب عنه
- شهادة الآیات والروایات علی استحقاقالمتجرّی للعقاب
- استدلال المحقّق السبزواریّ علی استحقاق المتجرّی للعقاب المناقشةفی الدلیل
- توهّم استحقاق المتجرّی عقابین متداخلین والجواب عنه
- الأمر الثالث أقسام القطع وأحکامها
- القطع الطریقیّ
- القطع الموضوعیّ وأقسامه
- قیام الأمارات مقام القطع الطریقیّ وعدم قیامها مقام القطع الموضوعی
- توهّم قیام الأمارات مقامالقطع الموضوعی المأخوذ علی نحو الطریقیّة والجواب عنه
- عدم قیام الأُصول مقام القطع الطریقی إلّا الاستصحاب
- عدم قیام الاستصحاب مقام القطع الموضوعیّ
- العدول عمّا أفاده المصنّف فی حاشیته علی الفرائد
- الأمر الرابع : امتناع أخذ القطع بحکمٍ فی موضوع نفسه أو مثله أو ضدّه
- الأمر الخامس : الموافقة الالتزامیّة
- الأمر السادس : حجّیّة القطع الطریقی مطلقاً
- الأمر السابع : حجّیّة العلم الإجمالیّ
- اشارة
- مختار المصنّف:اقتضاء العلم الإجمالی لوجوب الموافقة وحرمة المخالفة
- القول باقتضاءالعلم الإجمالی بالنسبة إلی وجوب الموافقة وعلّیته بالنسبة إلی حرمة المخالفة والمناقشة فیه
- ما یناسب المقام وما لا یناسبه من بحث العلم الإجمالی
- کفایة الامتثال الاجمالی فی التوصّلیّات والتعبّدیّات غیر المستلزم للتکرار
- الکلام فی الامتثال الاجمالی المستلزم للتکرار فی العبادات
- الامتثال الظنّی التفصیلی فی العبادات
- مباحث الأمارات
- تمهید
- اشارة
- 1 - عدم اقتضاء الأمارة للحجّیة ذاتاً
- 2 - إمکان التعبّد بالأمارات وقوعاً
- اشارة
- الإشکال فی ما أفاده الشیخ الأنصاریفی المقام
- المقصود من الإمکان فی کلام الشیخ الرئیس
- محاذیر التعبّد بالأمارات
- الجواب عن المحاذیر وبیان وجوه الجمع بین الحکم الواقعی والظاهری :
- عدم کفایة الوجه الثانی بالنسبة إلی بعضالأُصول العملیّة
- الإشارة إلی الوجه الرابع وما یرد علیه
- الإشارة إلی الوجه الخامس وما یرد علیه
- 3 - الأصل فی مشکوک الاعتبار هو عدم حجّیته جزماً
- فصل حجّیّة الظواهر
- فصل طُرُق إحراز الظهور
- فصل الاجماع المنقول
- فصلالشهرة فی الفتوی
- فصل حجّیّة خبر الواحد
- فصلٌفی الآیات الّتیاستدلّ بها
- فصلٌ فی الأخبار التی دلّت علی اعتبار أخبار الآحاد
- فصلٌ فی الجماع علی حجیة الخبر
- فصلٌ فی الوجوه العقلیّة التی أُقیمت علی حجّیّة الواحد
- تمهید
- مباحث الظنّ
- فصلٌفی الوجوه التی أقاموها علی حجّیّة الظنّ
- اشارة
- الوجه الأوّل:قاعدة دفع الضرر المظنون
- الوجه الثانی: الملازمة بین عدم الأخذ بالظنّ وترجیح المرجوح علی الراجح والردّ علیه
- الوجه الثالث : لزوم العمل بالاحتیاط فیالمظنونات دون المشکوکات والموهومات
- الوجه الرابع : دلیل الانسداد
- التحقیق فیمقدّمات الإنسداد:
- لا مانع من إجراء الأُصول المثبتة فی أطراف العلم
- لا مانع من إجراء الأُصول النافیة أیضاً مع الانحلال
- لزوم الاحتیاط فی موارد الأُصول النافیةمع عدم الانحلال
- عدم جواز رجوع الانسدادی إلی المجتهد الانفتاحی
- فصل الظنّ بالطریق والظنّ بالواقع
- فصل الکشف والحکومة
- لا مجال لاستکشاف حجّیة الظنّ شرعاً
- توهّم إثبات حجّیة الظنّ شرعاً بقاعدة الملازمة والجواب عنه
- توهّم آخر فی المقام والجواب عنه
- عدم الإهمال فی النتیجة بناءً علی الحکومة
- التفصیل بین محتملات الکشف : الاحتمال الأوّل ونتیجته
- الاحتمال الثانی ونتیجته
- الاحتمال الثالث ونتیجته
- طرق تعمیم النتیجة علی الکشف والکلام فیها
- فصل الإشکال فی خروج القیاس عن عموم النتیجة
- فصللا فرق فی نتیجة دلیل الانسداد بین أقسام الظنّ بالحکم
- فصلٌفی الوجوه التی أقاموها علی حجّیّة الظنّ
- خاتمة یذکر فیها أمران
- المقصد السابع :فی الأُصول العملیّة
- اشارة
- تعریف الأُصول العملیّة
- المهمّ من الأُصول العملیّة
- فصلٌ فی البراءة
- اشارة
- الاستدلال علی البراءة بالأدلّة الأربعة
- أدلّة القول بالاحتیاط فی الشبهات البدویّة والجواب عنها
- تنبیهات :
- فصلٌ فی التخییر
- فصلٌ فی الاشتغال
- اشارة
- المقام الأوّل فی دوران الأمر بین المتباینین
- منجّزیّة العلم الإجمالی بالتکلیفالفعلی من جمیع الجهات
- عدم التنجیز فی الإجمالی غیر الفعلی
- جریان الحکم الظاهری فی أطراف الإجمالی غیر الفعلی
- بطلان التفصیل بین الشبهة المحصورة وغیر المحصورة
- مسلک الاقتضاء والإشکال علیه
- موانع فعلیّة الحکم فی العلم الإجمالی
- منجّزیة العلم الإجمالی فی التدریجیّات
- تنبیهاتٌ
- المقام الثانیفی دوران الأمر بین الأقلّ والأکثر الارتباطیّین
- لزوم الاحتیاط عقلاً والدلیل علیه
- توّهم انحلال العلم الاجمالیوالجواب عنه
- انحلال العلم الإجمالی فی الأقلّ والأکثر الاستقلالییّن
- دلیلٌ آخر علی لزوم الاحتیاط عقلاً
- اعتراضان للشیخ الأعظم علی الدلیل
- جریان البراءة الشرعیّة عن الأکثر
- تنبیهات
- اشارة
- التنبیه الأول - عدم جریان البراءة العقلیة فی الشک فی الشرطیّة والخصوصیّة
- التنبیه الثانی - حکم ناسی الجزء والشرط
- التنبیه الثالث - حکم زیادةالجزء عمداً أو سهواً فی التوصّلیّات
- التنبیه الرابع -الشک فی إطلاق الجزئیّة والشرطیّة
- خاتمةٌفی شرائط الأُصول
- قاعدة نفی الضرر
- اشارة
- أخبار نفی الضرر
- لا إشکال فی صدور بعضأخبار نفی الضرر
- معنی «الضرر»
- المقصود من « لا » هو نفی الحقیقة ادّعاءً
- استبعاد إرادة نفی الحکم أو الصفة أو إرادة النهی من النفی
- المرفوع بالضرر هو الحکم الثابت للشیء بعنوانه الأوّلی
- نسبة القاعدة مع أدلّة الأحکام الأوّلیّة
- نسبة القاعدة مع أدلّة الأحکام الثانویّة
- تعارض الضررین
- فصلٌفی الاستصحاب
- اشارة
- تعریف الاستصحاب
- الاستصحاب مسألة أُصولیّة
- اعتبار اتّحاد القضیّة المشکوکة والمتیقّنة
- الإشکال فی اتحاد القضیّتین فی الأحکام
- الجواب عن الإشکال
- لا فرق فی استصحاب الحکم الشرعی بین المستند إلی النقل أو العقل
- الاشارة إلی بعض لاختلاف فی حجّیة الاستصحاب
- حجّیة الاستصحاب مطلقاً والأدلّة علیها :
- أقسام الحکم الوضعی :
- حکم الاستصحاب بالنسبة إلی أقسام الحکم الوضعی
- تنبیهات الاستصحاب :
- اشارة
- التنبیه الأول : اعتبار فعلیّة الشک والیقین
- التنبیه الثانی : دفع الإشکال عن الاستصحابفی مؤدّی الأمارات
- التنبیه الثالث :استصحاب الکلّی
- إشکالٌ آخر علی استصحاب القسم الثانی والجواب عنه
- التنبیه الرابع : الاستصحاب فی التدریجیّات
- التنبیه الخامس: الاستصحاب التعلیقیّ
- التنبیه السادس: استصحاب أحکام الشرائع السابقة
- التنبیه السابع : الأصل المثبت
- التنبیه الثامن : دفع توهّم مثبتیّة الأصل فی موارد ثلاثة :
- التنبیه التاسع : ترتّب بعض الآثار العقلیّة والعادیّةعلی الأصل
- التنبیه العاشر اعتبار ترتّب الأثرعلی المستصحب بقاءً لا حدوثاً
- التنبیه الحادی عشر : أصالة تأخّر الحادث
- التنبیه الثانی عشر : استصحاب الأُمور الاعتقادیّة
- التنبیه الثالث عشر : استصحاب حکم الخاص
- التنبیه الرابع عشر : جریان الاستصحاب مع الظنّ بالخلاف
- تتمّة فیما مقامان
- خاتمةٌ
- تذنیبٌ النسبة بین الاستصحاب والقواعد
- المقصد الثامن : فی تعارض الأدلّة والأمارات
- اشارة
- فصل ضابط التعارض
- فصل مقتضی الأصل الأوّلیّ فی المتعارضین
- فصل مقتضی الأصل الثانویّ فی المتعارضین
- الأصل: عدم سقوط کلا المتعارضین
- لزوم الأخذ بالراجح فی دوران الحجّیة بین التعیین والتخییر
- الاستدلال بالأخبار علی عدم سقوط المتعارضین ولزوم الأخذ بأحدهما
- اختلاف الأنظار فی وجوب الترجیح ولزوم الاقتصار علی المرجّحات المنصوصة
- قصور المقبولة والمرفوعة عن إفادة وجوب الترجیح
- قصور سائر أخبار الترجیح عن إفادة الوجوب
- أدلّة أُخری علی وجوب الترجیح والکلام فیها
- آثار القول بالتخییر
- التخییر استمراریّ
- فصل : الاقتصار علی المرجّحات المنصوصة أو التعدّی عنها
- فصل الکلام فی شمول أخبار العلاج لموارد الجمع العرفی
- فصل الکلام فی المرجّحات النوعیّة الدلالیّة
- فصل الکلام فی انقلاب النسبة
- فصل رجوع جمیع المرجّحات إلی المرجّحالصدوریّ وعدم الترتیب بینها
- المزایا المرجّحة کلّها من مرجّحات السند
- لا وجه لمراعاة الترتیب بین المرجّحات
- لا وجه لتقدیم المرجّح الجهتی علی سائر المرجّحات
- کلام الشیخ الأعظم فی تقدیم المرجّح الصدوری علی المرجّح الجهتی
- الإشکال فی ما أفاده الشیخ الأعظم
- إیراد المحقّق الرشتیّ علی الشیخ الأنصاریّ
- دفع الإیراد
- برهان المحقّق الرشتیّ علی امتناع تقدیمالمرجّح الصدوریّعلی الجهتیّ
- المناقشة فی البرهان المذکور
- تقدیم مخالفة العامة علی المرجّحات الصدوریّة بسبب أقوائیّة الدلالة
- الإیراد فی هذا التقدیم
- فصل المرجّحات الخارجیّة
- أمّا الخاتمة : فهی فی ما یتعلّق بالاجتهاد والتقلید
- اشارة
- فصل تعریف الاجتهاد
- فصل الاجتهاد المطلق والتجزّی
- فصل مبادئ الاجتهاد
- فصل التخطئة والتصویب
- فصل تبدُّل رأی المجتهد
- عدم جواز الرجوع إلی الاجتهاد السابق فی الأعمال اللاحقة
- بطلان حکم الأعمال السابقة المبتنیة علی القطع أو الأمارة بناءً علی الطریقیّة
- عدم الفرق فی البطلان بین تعلّق الاجتهاد بالأحکام أوبمتعلّقاتها
- تفصیل الفصول بین الأحکام ومتعلّقاتها والکلام فیه
- صحّة الأعمال السابقة بناءً علی اعتبار الأمارات منباب السببیّة
- صحّتها إذا کان الاجتهاد مستنداً إلی الأُصول العملیّة وقد ظفر بدلیلٍ علی الخلاف
- فصلٌفی التقلید
- فصل تقلید الأعلم
- فصل تقلید المیّت
- المقصد السادس : فی بیان الأمارات المعتبرة شرعاً أو عقلاً
- کفایة الأصول المجلد 1 (المقصد الثانی تا المقصد الخامس)
- فقه
- فقه 6 (المکاسب : از «القول فی ماهیة العیب» تا «الکلام فی أحکام القبض»)
- المجلد 5
- [القول فی الخیار و أقسامه و أحکامه]
- [فی أقسام الخیار]
- [السابع : فی خیار العیب]
- القول فی ماهیّة العیب
- الکلام فی بعض أفراد العیب
- مسألة لا إشکال و لا خلاف فی کون المرض عیباً،
- مسألة الحَبَل عیبٌ فی الإماء
- مسألة الأکثر علی أنّ الثیبوبة لیست عیباً فی الإماء،
- مسألة ذکر فی التذکرة و القواعد من جملة العیوب عدم الختان فی العبد الکبیر؛
- مسألة عدم الحیض ممّن شأنها الحیض بحسب السنّ و المکان و غیرهما من الخصوصیّات التی لها مدخلٌ
- مسألة الإباق عیبٌ بلا إشکالٍ و لا خلافٍ؛
- مسألة الثفل الخارج عن العادة فی الزیت و البذر و نحوهما عیبٌ
- مسألة قد عرفت
- خاتمة فی عیوبٍ متفرّقة
- القول فی الأرش
- [السابع : فی خیار العیب]
- [فی أقسام الخیار]
- [القول فی الخیار و أقسامه و أحکامه]
- المجلد 6
- اشارة
- اشارة
- [تتمة القول فی الخیار]
- [تتمة القول فی أقسام الخیار]
- [تتمة القول فی خیار العیب]
- اشاره
- فی الشروط التی یقع علیها العقد و شروط صحّتها و ما یترتّب علی صحیحها و فاسدها
- اشاره
- الشرط یطلق فی العرف علی معنیین:
- أحدهما:المعنی الحدثی،
- و أمّا استعماله فی ألسنة النحاة علی الجملة الواقعة عقیب أدوات الشرط فهو اصطلاحٌ خاصٌّ
- [مسألة]
- أحدها:أن یکون داخلاً تحت قدرة المکلّف،
- الثانی:أن یکون الشرط سائغاً فی نفسه
- الثالث:أن یکون ممّا فیه غرضٌ معتدٌّ به عند العقلاء نوعاً،أو بالنظر إلی خصوص المشروط له،
- الرابع:أن لا یکون مخالفاً للکتاب و السنّة،
- الشرط الخامس:أن لا یکون منافیاً لمقتضی العقد،
- الشرط السادس: أن لا یکون الشرط مجهولاً جهالةً توجب الغرر فی البیع؛
- الشرط السابع:أن لا یکون مستلزماً لمحال،
- الشرط الثامن:أن یلتزم به فی متن العقد،
- و قد یتوهّم هنا شرطٌ تاسع،
- مسألة فی حکم الشرط الصحیح
- و الکلام فیه یقع فی مسائل
- الاُولی فی وجوب الوفاء من حیث التکلیف الشرعی
- الثانیة
- الثالثة فی أنّه هل للمشروط له الفسخ مع التمکّن من الإجبار فیکون مخیّراً بینهما،أم لا یجوز له الفسخ إلّا مع تعذّر الإجبار؟
- الرابعة لو تعذّر الشرط فلیس للمشتری
- الخامسة لو تعذّر الشرط و قد خرج العین عن سلطنة المشروط علیه بتلفٍ أو بنقلٍ أو رهنٍ أو استیلادٍ
- السادسة للمشروط له إسقاط شرطه إذا کان ممّا یقبل الإسقاط،
- السابعة قد عرفت أنّ الشرط من حیث هو شرطٌ لا یقسّط علیه الثمن عند انکشاف التخلّف علی المشهور؛
- [مسألة]
- [الأوّل]
- الثانی لو أسقط المشروط له الشرط الفاسد علی القول بإفساده،
- [الثالث]
- [الرابع]
- [تتمة القول فی خیار العیب]
- فی أحکام الخیار
- اشاره
- مسألة فی کیفیّة استحقاق کلٍّ من الورثة للخیار-
- مسألة لو کان الخیار لأجنبیٍّ و مات
- مسألة و من أحکام الخیار سقوطه بالتصرّف بعد العلم بالخیار
- مسألة هل الفسخ یحصل بنفس التصرّف أو یحصل قبله متّصلاً به؟
- مسألة من أحکام الخیار عدم جواز تصرّف غیر ذی الخیار تصرّفاً یمنع من استرداد العین عند الفسخ
- مسألة المشهور أنّ المبیع یُملک بالعقد،و أثر الخیار تزلزل الملک بسبب القدرة علی رفع سببه،
- مسألة و من أحکام الخیار،کون المبیع فی ضمان من لیس له الخیار فی الجملة
- مسألة و من أحکام الخیار ما ذکره فی التذکرة،فقال:لا یجب علی البائع تسلیم المبیع و لا علی المشتری تسلیم الثمن فی زمان الخیار،
- مسألة قال فی القواعد:«لا یسقط
- مسألة لو فسخ ذو الخیار فالعین فی یده مضمونةٌ
- [تتمة القول فی أقسام الخیار]
- القول فی النقد و النسیة
- اشاره
- [أقسام البیع باعتبار تأخیر و تقدیم أحد العوضین]
- مسألة إطلاق العقد یقتضی النقد،
- مسألة یجوز اشتراط تأجیل الثمن مدّةً معیّنةً غیر محتملةٍ مفهوماً و لا مصداقاً للزیادة و النقصان الغیر المسامح فیهما،
- مسألة لو باع بثمنٍ حالاّ و بأزید منه مؤجّلاً،
- مسألة لا یجب علی المشتری دفع الثمن المؤجّل قبل حلول الأجل
- مسألة إذا کان الثمن-بل کلُّ دینٍ-حالاّ أو حَلّ،وجب علی مالکه قبوله عند دفعه إلیه
- مسألة لا خلاف-علی الظاهر من الحدائق
- مسألة إذا ابتاع عیناً شخصیّةً بثمنٍ مؤجّلٍ جاز بیعه من بائعه و غیره قبل حلول الأجل و بعده بجنس الثمن و غیره،
- القول فی القبض
- اشاره
- [القبض لغة]
- و النظر فی ماهیّته،و وجوبه،و أحکامه یقع فی مسائل:
- مسألة اختلفوا فی ماهیّة القبض فی المنقول
- اشاره
- أحدها:أنّها التخلیة أیضاً،
- الثانی:أنّه فی المنقول:النقل،
- الثالث:ما فی الدروس:من أنّه فی الحیوان:نقله،
- الرابع:ما فی الغنیة و عن الخلاف و السرائر و اللمعة:أنّه التحویل و النقل
- الخامس:ما فی المبسوط:من أنّه إن کان مثل الجواهر و الدراهم و الدنانیر و ما یتناول بالید فالقبض فیه هو التناول بالید،
- السادس:أنّه الاستقلال و الاستیلاء علیه بالید،
- السابع:ما فی المختلف:من أنّه إن کان منقولاً فالقبض فیه النقل أو الأخذ بالید،
- الثامن:أنّه التخلیة مطلقاً بالنسبة إلی انتقال الضمان إلی المشتری، دون النهی عن بیع ما لم یقبض.
- [رأی المؤلف فی المسألة]
- [المناقشات فی الأقوال المذکورة و بیان قول الأقوی]
- فروع
- القول فی وجوب القبض
- الکلام فی أحکام القبض و هی التی تلحقه بعد تحقّقه.
- مسألة من أحکام القبض انتقال الضمان ممّن نقله إلی القابض،
- مسألة تلف الثمن المعیّن قبل القبض کتلف المبیع المعیّن فی جمیع ما ذکر
- مسألة لو تلف بعض المبیع قبل قبضه
- مسألة الأقوی من حیث الجمع بین الروایات حرمة بیع المکیل و الموزون قبل قبضه إلّا تولیةً؛
- اشاره
- و ینبغی التنبیه علی أُمور:
- الأوّل أنّ ظاهر جماعةٍ عدم لحوق الثمن بالمبیع فی هذا الحکم،فیصحّ بیعه قبل قبضه.
- الثانی هل البیع کنایةٌ عن مطلق الاستبدال فلا یجوز جعله ثمناً و لا عوضاً فی الصلح و لا اجرةً و لا وفاءً عمّا علیه،أم یختصّ بالبیع؟
- الثالث هل المراد من البیع المنهیّ إیقاع عقد البیع علی ما لم یقبض،أو ما یعمّ تشخیص الکلیّ المبیع به؟
- الرابع ذکر جماعة
- مسألة لو کان له طعامٌ علی غیره فطالبه به فی غیر مکان حدوثه فی ذمّته،
- مسألة اختلفوا فی ماهیّة القبض فی المنقول
- المجلد 5
- فقه 6 (المکاسب : از «القول فی ماهیة العیب» تا «الکلام فی أحکام القبض»)
- تفسیر
- المیزان فی تفسیر القرآن الکریم المجلد 13 (سوره کهف)
- اشارة
- اشارة
- [سورة الکهف (18): الآیات 1 الی 8]
- [سورة الکهف (18): الآیات 9 الی 26]
- [سورة الکهف (18): الآیات 27 الی 31]
- [سورة الکهف (18): الآیات 32 الی 46]
- [سورة الکهف (18): الآیات 47 الی 59]
- [سورة الکهف (18): الآیات 60 الی 82]
- [سورة الکهف (18): الآیات 83 الی 102]
- [سورة الکهف (18): الآیات 103 الی 108]
- [سورة الکهف (18): آیة 109]
- [سورة الکهف (18): آیة 110]
- ترجمه تفسیرالمیزان (مکارم شیرازی) جلد 13 (سوره کهف)
- مشخصات کتاب
- اشاره
- سوره الکهف (18): آیات 1 تا 8
- سوره الکهف (18): آیات 9 تا 26
- اشاره
- ترجمه آیات
- بیان آیات وجه اتصال و رابطه آیاتی که داستان اصحاب کهف را حکایت میکنند با آیات قبل
- اشاره
- بیان اینکه اصحاب رقیم نام دیگر اصحاب کهف است .
- مقصود از" رحمت" و" رشد" در دعای اصحاب کهف:" رَبَّنا آتِنا مِنْ لَدُنْکَ رَحْمَةً وَ هَیِّئْ لَنا مِنْ أَمْرِنا رَشَداً"
- معنای جمله:" فَضَرَبْنا عَلَی آذانِهِمْ فِی الْکَهْفِ سِنِینَ عَدَداً"
- معنای اینکه فرمود: سپس اصحاب کهف را بیدار کردیم" لِنَعْلَمَ أَیُّ الْحِزْبَیْنِ أَحْصی"
- اقرار به توحید پروردگار و نفی ربوبیت ارباب و آلهه در گفتگوی اصحاب کهف با خود
- جزئیاتی از داستان اصحاب کهف که از آیات استفاده میشود
- وضعیت جغرافیایی غار اصحاب کهف و کیفیت قرار گرفتن اصحاب کهف در آن
- بیان غایت و هدف از بعث (بیدار کردن) اصحاب کهف و اشاره به همانند بودن خواب آنان و مرگ اهل دنیا
- چند وجه دیگر در باره غایت بعث اصحاب کهف (لِیَتَسائَلُوا بَیْنَهُمْ ...)
- معنای جمله:" لَبِثْنا یَوْماً أَوْ بَعْضَ یَوْمٍ"
- جمله:" رَبُّکُمْ أَعْلَمُ بِما لَبِثْتُمْ" انحصار علم حقیقی به معنای احاطه بر عین موجودات و حوادث، به خدای تعالی را افاده میکند
- گفتگوی اصحاب کهف بعد از بیدار شدن در باره رفتن به شهر
- نگرانی اصحاب کهف از فاش شدن رازشان و دست یافتن کفار به آنان
- با اینکه تقیه و تظاهر به کفر از روی اضطرار جایز است سبب نگرانی و بیم اصحاب کهف چه بوده است؟
- توضیح آیه:" فَقالُوا ابْنُوا عَلَیْهِمْ بُنْیاناً ..." که گفتگوی و مجادله مردم را در باره اصحاب کهف حکایت میکند
- وجه دلالت بیدار شدن اصحاب کهف بعد از خواب چند صد ساله، بر حق بودن معاد و قیامت
- مقصود از:" الَّذِینَ غَلَبُوا عَلی أَمْرِهِمْ" در آیه:" قالَ الَّذِینَ غَلَبُوا عَلی أَمْرِهِمْ ..."
- حکایت اختلاف مردم در عدد اصحاب کهف و بیان اینکه ایشان هفت نفر بودهاند
- توضیح در مورد اینکه باید کار فردا را به مشیت خدا (ان شاء اللَّه) مشروط کرد و بیان اینکه هر عملی از هر عاملی موقوف به اذن و مشیت خدای تعالی است
- وجوه دیگری که در باره استثناء در آیه:" وَ لا تَقُولَنَّ لِشَیْءٍ إِنِّی فاعِلٌ ذلِکَ غَداً إِلَّا أَنْ یَشاءَ اللَّهُ" گفته شده است
- معنای آیه:" وَ اذْکُرْ رَبَّکَ إِذا نَسِیتَ ..." و وجوهی که در معنای آن گفته شده است
- توضیح آیه:" وَ لَبِثُوا فِی کَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ سِنِینَ وَ ازْدَادُوا تِسْعاً" که عدد سالهای اقامت اصحاب کهف را در غار حکایت میکند
- بحث روایتی : روایتی در شرح داستان اصحاب کهف
- گفتاری در چند فصل پیرامون اصحاب کهف و سر گذشت ایشان
- سوره الکهف (18): آیات 27 تا 31
- اشاره
- ترجمه آیات
- بیان آیات مفاد کلی این آیات و ربط آنها با آیات قبل
- اشاره
- وظیفه پیامبر (صلی اللَّه علیه و آله) تلاوت آیات و تبلیغ وحی است و جز خدا مرجعی ندارد
- معنای" صبر" و" وجه" و مراد از" اراده و طلب وجه خدا" و" دعای صبح و شام" در آیه:" وَ اصْبِرْ نَفْسَکَ مَعَ الَّذِینَ ..."
- بیان عدم دلالت جمله:" لا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ" بر جبر و اشاره به اینکه جبر مجازاتی ناشی از اختیار، با اختیار منافات ندارد
- ای پیامبر! حق را بگو و از ایمان نیاوردن مردم تاسف مخور که ظالمان را آتش و مؤمنان صالح العمل را پاداش است
- بحث روایتی
- سوره الکهف (18): آیات 32 تا 46
- اشاره
- ترجمه آیات
- بیان آیات مثلی بیانگر حال دنیا طلبان که به مالکیت کاذب خود دل بستهاند
- اشاره
- فخر فروشی و تکبر مرد توانگر و ثروتمند غافل از مالکیت مطلقه خداوند، در برابر رفیق مؤمن خود
- آدمی بالفطرة به چیزی که آن را باقی و ماندگار بداند دل میبندد و چشم خود را بر فرض فنای محبوب خود میبندد.
- توانگر غافل از خدا، خود را محق و شایسته بر خورداری و تنعم میداند حتی در قیامت!
- توضیح جواب رفیق مؤمن آن مرد توانگر مغرور، به او که از دو جهت سخنان غرور آمیز او را رد و ابطال میکند
- وجه اینکه مرد فقیر در جمله:" أَ کَفَرْتَ بِالَّذِی خَلَقَکَ" رفیق توانگر خود را کافر خواند
- بیان اینکه در فرض مقایسه، نسبت به اسباب ظاهری، ولایت از آن خدای حق است و خدا از نظر ثواب و فرجام بهتر است
- مثلی دیگر برای بیان حقیقت زندگی دنیا و زینتهای سریع الزوال آن و اینکه" باقیات صالحات" بهتر است
- سوره الکهف (18): آیات 47 تا 59
- اشاره
- ترجمه آیات
- بیان آیات
- اشاره
- یاد آوری قیام قیامت و عرضه گشتن مشرکین و همه مردم بر پروردگار، همراه با اعمالشان و دیگر هیچ
- اشاره به چند نکته و خصوصیت در باره قیامت
- از یاد بردن قیامت سبب اصلی اعراض از هدایت و فساد اعمال است
- " وضع کتاب" در قیامت، کتابی که هیچ صغیره و کبیرهای را فرو گذار نکرده و مجرمان (چه مشرک و چه غیر مشرک) از آن بیمناکند
- مراد از ولایت شیطان در جمله:" أَ فَتَتَّخِذُونَهُ وَ ذُرِّیَّتَهُ أَوْلِیاءَ مِنْ دُونِی وَ هُمْ لَکُمْ عَدُوٌّ"
- دو برهان که در آیه" ما أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ ..." برای نفی ولایت ابلیس و ذریهاش اقامه شده است
- وجوه مختلف دیگری که مفسرین در باره معنی و مفاد آیه فوق گفتهاند
- معنای اینکه فرمود:" در قیامت ما بین مشرکین و شرکاء محل هلاکت قرار دادهایم"
- معنای جمله:" وَ رَبُّکَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ" و معنایی که در سیاق آیات تهدید افاده میکند
- بحث روایتی (چند روایت در ذیل آیات گذشته)
- سوره الکهف (18): آیات 60 تا 82
- اشاره
- ترجمه آیات
- بیان آیات
- آنچه از داستان موسی علیه السلام و همراه او و ملاقات با عالم به تاویل احادیث (خضر علیه السلام) استفاده میشود و آنچه در باره این داستان گفته شده است
- اشاره به اینکه انبیاء علیهم السلام از مطلق آزار و ایذاء شیطان مصون نیستند
- ملاقات موسی علیه السلام با بندهای از بندگان خدا خضر علیه السلام که به او رحمت و علم داده شده و تقاضای تعلیم از او و گفتگوی بین آن دو
- ادب و تواضع فراوان موسی علیه السلام در برابر استاد (خضر- علیه السلام)
- صبر نیاوردن موسی علیه السلام به سکوت در برابر اعمال خضر علیه السلام
- جدا شدن موسی و خضر علیهما السلام و اخبار خضر علیه السلام موسی علیه السلام را به تاویل اعمال خود (سوراخ کردن کشتی، قتل نوجوان و بنای دیوار)
- بحثی تاریخی در دو فصل
- بحث روایتی
- سوره الکهف (18): آیات 83 تا 102
- سوره الکهف (18): آیات 103 تا 108
- سوره الکهف (18): آیه 109
- سوره الکهف (18): آیه 110
- المیزان فی تفسیر القرآن الکریم المجلد 13 (سوره کهف)
- فلسفه
- نهایة الحکمة (از المرحلة الثامنة تا پایان کتاب)
- المرحلة الثامنة : فی العلة و المعلول
- اشارة
- الفصل الأول فی إثبات العلیة و المعلولیة و أنهما فی الوجود
- الفصل الثانی فی انقسامات العلة
- الفصل الثالث فی وجوب وجود المعلول عند وجود علته التامة و وجوب وجود العلة عند وجود معلولها
- الفصل الرابع فی أن الواحد لا یصدر عنه إلا الواحد
- الفصل الخامس فی استحالة الدور و التسلسل فی العلل
- الفصل السادس فی العلة الفاعلیة
- الفصل السابع فی أقسام العلة الفاعلیة
- الفصل الثامن فی أنه لا مؤثر فی الوجود بحقیقة معنی الکلمة إلا الله سبحانه
- الفصل التاسع فی أن الفاعل التام الفاعلیة أقوی من فعله و أقدم
- الفصل العاشر فی أن البسیط یمتنع أن یکون فاعلا و قابلا
- الفصل الحادی عشر فی العلة الغائیة و إثباتها
- الفصل الثانی عشر فی أن الجزاف و القصد الضروری و العادة و ما یناظرها من الأفعال لا تخلو عن غایة
- الفصل الثالث عشر فی نفی الاتفاق و هو انتفاء الرابطة بین الفاعل و الغایة
- الفصل الرابع عشر فی العلة المادیة و الصوریة
- الفصل الخامس عشر فی العلة الجسمانیة
- المرحلة التاسعة : فی القوة و الفعل
- اشارة
- مقدمة
- الفصل الأول کل حادث زمانی فإنه مسبوق بقوة الوجود
- الفصل الثانی فی استیناف القول فی معنی وجود الشیء بالقوة و وجوده بالفعل و انقسام الوجود إلیهما
- الفصل الثالث فی زیادة توضیح لحد الحرکة و ما تتوقف علیه
- الفصل الرابع فی انقسام التغیر
- الفصل الخامس فی مبدإ الحرکة و منتهاها
- الفصل السادس فی المسافة
- الفصل السابع فی المقولات التی تقع فیها الحرکة
- الفصل الثامن فی تنقیح القول بوقوع الحرکة فی مقولة الجوهر و الإشارة إلی ما یتفرع علیه من أصول المسائل
- الفصل التاسع فی موضوع الحرکة
- الفصل العاشر فی فاعل الحرکة و هو المحرک
- الفصل الحادی عشر فی الزمان
- الفصل الثانی عشر فی معنی السرعة و البطء
- الفصل الثالث عشر فی السکون
- الفصل الرابع عشر فی انقسامات الحرکة
- المرحلة العاشرة : فی السبق و اللحوق و القدم و الحدوث
- اشارة
- الفصل الأول فی السبق و اللحوق و هما التقدم و التأخر
- الفصل الثانی فی ملاک السبق و اللحوق فی کل واحد من الأقسام
- الفصل الثالث فی المعیة
- الفصل الرابع فی معنی القدم و الحدوث و أقسامهما
- الفصل الخامس فی القدم و الحدوث الزمانیین
- الفصل السادس فی الحدوث و القدم الذاتیین
- الفصل السابع فی الحدوث و القدم بالحق
- الفصل الثامن فی الحدوث و القدم الدهریین
- المرحلة الحادیة عشر : فی العقل و العاقل و المعقول
- اشارة
- الفصل الأول فی تعریف العلم و انقسامه الأولی و بعض خواصه
- الفصل الثانی فی اتحاد العالم بالمعلوم و هو المعنون عنه باتحاد العاقل بالمعقول
- الفصل الثالث فی انقسام العلم الحصولی إلی کلی و جزئی و ما یتصل به
- الفصل الرابع ینقسم العلم الحصولی إلی کلی و جزئی بمعنی آخر
- الفصل الخامس فی أنواع العقل
- الفصل السادس فی مراتب العقل
- الفصل السابع فی مفیض هذه الصور العلمیة
- الفصل الثامن ینقسم العلم الحصولی إلی تصور و تصدیق
- الفصل التاسع ینقسم العلم الحصولی إلی بدیهی و نظری
- الفصل العاشر ینقسم العلم الحصولی إلی حقیقی و اعتباری
- الفصل الحادی عشر فی العلم الحضوری و أنه لا یختص بعلم الشیء بنفسه
- الفصل الثانی عشر کل مجرد فإنه عقل و عاقل و معقول
- الفصل الثالث عشر فی أن العلم بذی السبب لا یحصل إلا من طریق العلم بسببه و ما یتصل بذلک السبب
- الفصل الرابع عشر فی أن العلوم لیست بذاتیة للنفس
- الفصل الخامس عشر فی انقسامات أخر للعلم
- المرحلة الثانیة عشر : فی ما یتعلق بالواجب الوجود عز اسمه من المباحث
- اشارة
- الفصل الأول فی إثبات الوجود الواجبی
- الفصل الثانی فی بعض آخر مما أقیم علی وجود الواجب تعالی من البراهین
- الفصل الثالث فی أن الواجب لذاته لا ماهیة له
- الفصل الرابع فی أن الواجب تعالی بسیط غیر مرکب من أجزاء خارجیة و لا ذهنیة
- الفصل الخامس فی توحید الواجب لذاته و أنه لا شریک له فی وجوب الوجود
- الفصل السادس فی توحید الواجب لذاته فی ربوبیته و أنه لا رب سواه
- الفصل السابع فی أن الواجب بالذات لا مشارک له فی شیء من المفاهیم من حیث المصداق
- الفصل الثامن فی صفات الواجب بالذات علی وجه کلی و انقسامها
- الفصل التاسع فی الصفات الذاتیة و أنها عین الذات المتعالیة
- الفصل العاشر فی الصفات الفعلیة و أنها زائدة علی الذات
- الفصل الحادی عشر فی علمه تعالی
- الفصل الثانی عشر فی العنایة و القضاء و القدر
- الفصل الثالث عشر فی قدرته تعالی
- الفصل الرابع عشر فی أن الواجب تعالی مبدأ لکل ممکن موجود و هو المبحث المعنون عنه بشمول إرادته للأفعال
- الفصل الخامس عشر فی حیاته تعالی
- الفصل السادس عشر فی الإرادة و الکلام
- الفصل السابع عشر فی العنایة الإلهیة بخلقه و أن النظام الکونی فی غایة ما یمکن من الحسن و الإتقان
- الفصل الثامن عشر فی الخیر و الشر و دخول الشر فی القضاء الإلهی
- الفصل التاسع عشر فی ترتیب أفعاله و هو نظام الخلقة
- الفصل العشرون فی العالم العقلی و نظامه و کیفیة حصول الکثرة فیه
- الفصل الحادی و العشرون فی عالم المثال
- الفصل الثانی و العشرون فی العالم المادی
- الفصل الثالث و العشرون فی حدوث العالم
- الفصل الرابع و العشرون فی دوام الفیض
- المرحلة الثامنة : فی العلة و المعلول
- نهایة الحکمة (از المرحلة الثامنة تا پایان کتاب)
- درایه
- اصول الحدیث و احکامه فی علم الدرایه
- اشارة
- اشارة
- تمهید
- مقدمة : فی بیان أُمور
- الفصل الأوّل : تقسیم الأخبار
- اشارة
- تقسیم الخبر إلی المتواتر والآحاد
- اشارة
- المبحث الأوّل: فی حدّ التواتر
- المبحث الثانی: فی إمکان وقوعه وحصول العلم به:
- المبحث الثالث: فی کیفیّة العلم الحاصل بالتواتر:
- المبحث الرابع: فی شروط التواتر:
- المبحث الخامس: فی أقل عدد التواتر:
- تقسیم المتواتر إلی اللفظی والمعنوی:
- تقسیم آخر للتواتر:
- التواتر التفصیلی والاجمالی:
- المستفیض والعزیز والغریب
- تقسیم خبر الواحد إلی المحفوف بالقرینة وعدمه:
- الفصل الثانی : فی بیان أُصول الحدیث الأربعة
- الفصل الثالث : فیما تشترک فیه الأقسام الأربعة
- اشارة
- فیما تشترک فیه الأقسام الأربعة
- اشارة
- 1 ـ المسند:
- 2 ـ المتّصل:
- 3 ـ المرفوع :
- 4 ـ المعنعن:
- 5 ـ المعلّق:
- 6 ـ المفــرد:
- 7 ـ المُدرَج :
- 8 ـ المشهـور :
- 9 ـ الغریب:
- 10 ـ الغریب لفظـاً:
- 11 ـ المتّفق علیه :
- 12 ـ المُصحَّف:
- 13 ـ العالی سنداً:
- 14ـ الشاذّ:
- 15ـ المسلسل:
- 16 ـ المزید:
- 17ـ المختلف:
- 18 ـ الناسخ والمنسوخ:
- 19ـ المقبول :
- 21 ـ المکاتب:
- 22 و23 ـ المحکم و المتشابه:
- 24 ـ المشتبه المقلوب:
- 25 ـ المشـترک:
- 26 ـ المؤتلف والمختلف:
- 27 ـ المدبّج وروایة الأقران:
- 28 ـ روایة الأکابر عن الأصاغر:
- 29 ـ السابق واللاحق:
- 30 ـ المطـروح:
- 31 ـ المتـروک:
- 32 ـ المشکل:
- 33 ـ النَـصّ:
- 34 ـ الظاهـر:
- 35 ـ المـؤوّل:
- 36 ـ المُجْمَـل:
- 37 ـ المُبیّن:
- الفصل الرابع : فیما یختصّ من الأوصاف بالضعیف
- الفصل الخامس : من تقبل روایته و من تردّ
- الفصل السادس : الألفاظ المستعملة فی التعدیل و الجرح
- اشارة
- الألفاظ المستعملة فی التعدیل و الجرح
- اشارة
- المقام الأوّل فی ألفاظ التزکیة والمدح:
- المقام الثانی: فی ألفاظ الجرح والذم:
- خاتمة المطاف:
- الفصل السابع : فی فرق المسلمین
- الفصل الثامن : فی کیفیّة تحمّل الحدیث و طرق نقله
- الفهارس
- اصول الحدیث و احکامه فی علم الدرایه
پایه 10
مشخصات کتاب
سرشناسه : مرکز تحقیقات رایانه ای قائمیه اصفهان،1398
عنوان و نام پدیدآور : دروس حوزه پایه اول تا دهم/ واحد تحقیقات مرکز تحقیقات رایانه ای قائمیه اصفهان
مشخصات نشر : اصفهان : مرکز تحقیقات رایانه ای قائمیه اصفهان 1398.
مشخصات ظاهری : نرم افزار تلفن همراه و رایانه
موضوع : حوزه و دانشگاه.
موضوع : حوزه های علمیه-- ایران.
موضوع : دانشگاه ها و مدارس عالی-- ایران.
شناسه افزوده : مرکز تحقیقات رایانه ای قائمیه اصفهان
توضیح : مجوعه حاضر،متن کتب متداول حوزه از پایه اول تا دهم می باشد.
ص: 1
اصول
کفایه الأصول المجلد 1 (المقصد الثانی تا المقصد الخامس)
المقصد الثانی : فی النواهی
اشاره
[شماره صفحه واقعی : 205]
ص: 1